محمد ابراهيمقصيدة من الحزن لا أعلم علي من أسكبها , هل لقلب جريح ؟ , أم لوطن أسير ؟ أم من أجل روح ضاعت تحت أسهم الريح ؟ قصيدتي حيرتني فكانت ألسنة النيران لها ملجأٌ لم تعد هناك فائدة , فحتي الاحتلال وصل الي عقلي وسيطر علي ما تسطره أناملي حتي لو كانت تدعو لمقاومته فقد أصبح هو المسيطر علي كل شئ كل شئ
-
آخر الإدراجات
اضافة تعليق